ذكرني بيان المعارضة الموريتانية اليوم بإلغاء المسيرة التي كانت قد أعلنت عنها للمطالبة بالتحقيق في صفقات مشبوهة في عهد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، بقصة الأسد و الثيران الثلاثة.
إنتصار مواطن في وطنه، على حساب، بطانة لا ترحم الضعيف، ولا تهتم إلا بتكديس المال، مبادرة الخير أعطاه الله، التي قام بها مواطن موريتاني، بسيط، تستحق التنويه و الإشادة والتكريم.
بالإرادة والحكمة والرؤية و الصرامة يمكن للرئيس محمد ولد الغزواني أن ينهض بموريتانيا، ويجعلها في مصاف الدول المتقدمة ، لكن تشكلة الفريق المحيطة به تحول دون ذلك،، والوجوه المتصدرة المشهد اليوم ، و
بعد متابعتي لكلمة رئيس لجنة تسيير الحزب سيدنا عالي ولد محمد خونا خلال المؤتمر الذي نظمه مساء اليوم لفت انتباهي تعليقه على القرارات التي صدرت مؤخرا من طرف هيئات حزبية منتخبة و برلمانيون ورؤساء مج
التلميذ إن لم تشغله شغلك " يبدو أن رؤساءنا وقعت أعينهم صدفة على هذه القاعدة، فطبقواها أيما تطبيق على رعيتهم، وتركوهم يلهثون وراء الشائعات، كلما انشغل الناس في قضية مهمة لعل وعسى أن تحد من مشاكلهم ا
منطقيا الحزب حزب ولد عبد العزيز ، علمتنا التجارب أن كل رئيس جديد يؤسس حزباً ، وولد الغزواني لا بد أن يكون، ولا بد أن يثبت ل52% أنه قادر على تحمل كل الصعاب، على الرئيس ولد الغزواني أن يتخلى عن حزب
رجاءً، لا تجازف بوطن هش: على جنباته عصابات وحركات وقنابل وأزيز ومفرقعات.. داخله فئات غاضبة، وأعراق هائجة، وطبقات باكية، وجروح تاريخية لم تندمل بعد.. وهناك، في بئر بلا قاع، غاز أسال كل لعاب..