تناقلت المواقع الموريتانية مقالا للكاتب الصحفي ولد سيدي ميلة تناول فيه أسباب لجوء الحركات الزنجية الى حركة إيرا ، وتحامل الأخيرة أكثر على مجتمع البيظان دون المكونات الإفريقية التي لها تاريخ طويل م
سيقاوم له تمثال، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ، ليس في القدس، ولا تل أبيب، فقد يكون في مكان آخر من أعداء الأمس ،وأصدقاء اليوم ،نتنياهو ، فك الحصار عن إسرائيل، جوا، وبرا، وبحرا،زيارة هنا
الشطحات البرلمانية تقع في كل برلمانات العالم، بما فيها الكونغرس، حيث لا نائبا مطبلا، ولا آخر، يعدد إنجازات رئيسه، قليلة أو كثيرة، ولكن، مصلحة الأمة تجمعهم جميعا، سرا وعلانية، ولا يخفون مايظهرون، ال
من كان يظن أن البطل الذي قصف تل أبيب بصواريخ سكود ، و هازم الفرس، سيقع في قبضة الأمريكان؟
من كان يتصور أن صاحب النظرية الثالثة سيطارد في فيافي الصحراء ؟
العبودية ،او الإسترقاق، هي أبشع أنواع الظلم والإهانة التي إستخدمها الإنسان ضد نفسه،و مع تطور العقل البشري، وتحرر الإنسان من كل الأغلال، إلا أن العبودية لما تضمحل بعد رغم تحريمها وسن القوانين المجرم
منذ فجر الثورة والشعب الفلسطيني يؤكد على حق الدولة المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين للاراضي المحتلة _لذلك كانت المنظمة_ كعنوان سياسي للشعب الفلسطيني وكتب الميثاق الوطني وتهيكل المجلس الوطني و
قادة الغرب، أو كبار العالم، أو زعماء الإمبريالية العالمية، القديمة والجديدة، ماداموا يتقاطرون على القدس ويحضرون ذكرى الهوليكوس، فإن السلام لن يتحقق، والصراع العربي، الإسرائيلي، لن ينتهي، لأن موا
الداهية هو من يمتلك الحلول، ويخترق الأفكار السليمة، ويخرج من الأفخاخ ، ولم أر داهية في بلاد السيبة، أدهى من الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، بكلمات " فقط " نقى المناخ السياسي العام ، وقضى على الأت