صبيحة 20يوليو 1991 أعلنت السلطات العسكرية الحاكمة حينها التحول لنظام حكم ديمقراطي تناوبي،لم يكن الأمر بناءا على مطالب شعبية ولا نتاج حراك نخبوي ضاغط وإنما كان بفعل إنصياع الحاكمين -مجبرين - لمؤسسات
يُروى أن جُحاً باعَ منزلَه لجماعة، لكنَهُ اشترط علَيهم أن يُبقي ” مسمارا” في فناء البيت و له كاملُ حريةِ التصرفِ في حيزه، بَعدَ يومين عَمِدَ جُحا إلى تعليقِ جيفة فوقَ المِسمار بشكل مُتكرر، أزعجَ سك
إن الفلسفة هي شكل حي من أشكال الثقافة، و ليست فقط نتاجات ميتة، إنها مجهود يسعى لتمثل الأعمال الماضية و وضع الوسائل لتطور الحاضر، لهذا لابد من إظهار قيمتها كوسيلة لتطوير الإنسان و تربيته.
لماذا أهديك غصن الزيتون ؟؟
لأنك إنسان، فليس كل إنسان إنسان!!
أهديك غصن الزيتون، لأنك غيور على الإنسان، غيور على الوطن، غيور على صحة الإنسان...
لماذا أهديك غصن الزيتون؟
الحماس الظاهر لأي خطوة تخطى ،أوحتى يعلن أنها ستخطى نحو الإصلاح تعبير عميق عن حجم الضجر من الفساد الذي يعم المنظومة ويترك في كل بيت ألما ،في كل نفس وطنية غصة لحال وطن يكمل عقده السادس وهو في أسفل س
نكسة لصقور النهج إلغاء قانون سن 25سنة وانتصار للشعب والحكومة معا والطلاب الذين قدموا الغالي والنفيس من أجل حقوقهم المشروعة؛ ليعلم صقور العشرية؛ والتغني بها؛ أن الشعب بات أكثر وعيا من أي وقت مضى؛ وأ