بعد متابعتي لكلمة رئيس لجنة تسيير الحزب سيدنا عالي ولد محمد خونا خلال المؤتمر الذي نظمه مساء اليوم لفت انتباهي تعليقه على القرارات التي صدرت مؤخرا من طرف هيئات حزبية منتخبة و برلمانيون ورؤساء مج
التلميذ إن لم تشغله شغلك " يبدو أن رؤساءنا وقعت أعينهم صدفة على هذه القاعدة، فطبقواها أيما تطبيق على رعيتهم، وتركوهم يلهثون وراء الشائعات، كلما انشغل الناس في قضية مهمة لعل وعسى أن تحد من مشاكلهم ا
منطقيا الحزب حزب ولد عبد العزيز ، علمتنا التجارب أن كل رئيس جديد يؤسس حزباً ، وولد الغزواني لا بد أن يكون، ولا بد أن يثبت ل52% أنه قادر على تحمل كل الصعاب، على الرئيس ولد الغزواني أن يتخلى عن حزب
رجاءً، لا تجازف بوطن هش: على جنباته عصابات وحركات وقنابل وأزيز ومفرقعات.. داخله فئات غاضبة، وأعراق هائجة، وطبقات باكية، وجروح تاريخية لم تندمل بعد.. وهناك، في بئر بلا قاع، غاز أسال كل لعاب..
صبيحة 20يوليو 1991 أعلنت السلطات العسكرية الحاكمة حينها التحول لنظام حكم ديمقراطي تناوبي،لم يكن الأمر بناءا على مطالب شعبية ولا نتاج حراك نخبوي ضاغط وإنما كان بفعل إنصياع الحاكمين -مجبرين - لمؤسسات
يُروى أن جُحاً باعَ منزلَه لجماعة، لكنَهُ اشترط علَيهم أن يُبقي ” مسمارا” في فناء البيت و له كاملُ حريةِ التصرفِ في حيزه، بَعدَ يومين عَمِدَ جُحا إلى تعليقِ جيفة فوقَ المِسمار بشكل مُتكرر، أزعجَ سك
إن الفلسفة هي شكل حي من أشكال الثقافة، و ليست فقط نتاجات ميتة، إنها مجهود يسعى لتمثل الأعمال الماضية و وضع الوسائل لتطور الحاضر، لهذا لابد من إظهار قيمتها كوسيلة لتطوير الإنسان و تربيته.
لماذا أهديك غصن الزيتون ؟؟
لأنك إنسان، فليس كل إنسان إنسان!!
أهديك غصن الزيتون، لأنك غيور على الإنسان، غيور على الوطن، غيور على صحة الإنسان...
لماذا أهديك غصن الزيتون؟