من كان يظن أن البطل الذي قصف تل أبيب بصواريخ سكود ، و هازم الفرس، سيقع في قبضة الأمريكان؟
من كان يتصور أن صاحب النظرية الثالثة سيطارد في فيافي الصحراء ؟
العبودية ،او الإسترقاق، هي أبشع أنواع الظلم والإهانة التي إستخدمها الإنسان ضد نفسه،و مع تطور العقل البشري، وتحرر الإنسان من كل الأغلال، إلا أن العبودية لما تضمحل بعد رغم تحريمها وسن القوانين المجرم
منذ فجر الثورة والشعب الفلسطيني يؤكد على حق الدولة المستقلة وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين للاراضي المحتلة _لذلك كانت المنظمة_ كعنوان سياسي للشعب الفلسطيني وكتب الميثاق الوطني وتهيكل المجلس الوطني و
قادة الغرب، أو كبار العالم، أو زعماء الإمبريالية العالمية، القديمة والجديدة، ماداموا يتقاطرون على القدس ويحضرون ذكرى الهوليكوس، فإن السلام لن يتحقق، والصراع العربي، الإسرائيلي، لن ينتهي، لأن موا
الداهية هو من يمتلك الحلول، ويخترق الأفكار السليمة، ويخرج من الأفخاخ ، ولم أر داهية في بلاد السيبة، أدهى من الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، بكلمات " فقط " نقى المناخ السياسي العام ، وقضى على الأت
لم يكن في حسبان الشركات المصنعة أن تكون هذه البالونات يومًا في أيدي ثائرة تطالب بالتحرر من حياة القهر والإذلال، التي يفرضها الاحتلال، ففي الحقيقة هذه الأنفوخة أو النفيخة وفق مصطلحات اللغة ما هي إلا
لقد خف جو الانفعال بأحداث الربيع العربي سواء من زاوية التبني والتزكية أو زاوية النقد والتجريم وهو أمر يساعد على ضبط بوصلة التحليل ويخفف من حدة المواقف وإطلاقيتها والموقف من المخالف في شأنها.
في صائفة سابقة لأوانها شهدت موريتانيا موجة جفاف لم يسبق لها مثيلا خلال العقود الأخيرة وتحديدا سنة 2017 حيث أعلنت حكومة ولد عبد العزيز آنئذ عن تخصيص مبلغ 41مليار أوقية لتوفير الأعلاف وفتح حوانيت للم