في محاربة الفساد، نعول على الحكومة أكثر من القطب السياسي الموازي، معارضة، متفرجة تفرج مشاهدي مباراة الكلاسيكو، لا نريدها ترفع شعار الرحيل والتنحي، فتلك شعارات رحلت مع الرئيس السابق، فلا الفضائح الك
ركائز الأقتصاد القديمة عفا عليها الزمن، تصدير الخام، الأقتصاد الرقمي، والسياحة، هما أساس التنمية اليوم، ، وتطوير الخدمات وجودتها، يرتبط بداهة، بتطور المجال السياحي، الأراضي الموريتانية، سياحية بطبي
كان “جاكوب جيديلي غيدليهليكيزا زوما”، هذا هو اسمه الكامل، من طينة المناضلين الكبار الذين لا يشق لهم غبار، من أمثال جون دوب، سول بلاتجي، نيلسون مانديلا وثابو مبيكي، وغيرهم من مؤسسي وقادة حزب المؤتمر
تشهد الساحة الوطنية منذ زمن نقاشا سياسيا ساخنا سببه المباشر هو الطموح المتصاعد لشريحة لحراطين في محاولة فرض مشاركتها في صنع القرار والحصول على نصيبها من ثروات البلاد.
المشكلة عندي لا تكمن في محكمة العدل السامية، أو محاسبة المفسدين من عهد ولد داداه الى اليوم، ولكن، المشكلة أن غداءكم وعشاءكم مستورد كله، والفقر يعشعش في نسبة فوق الخمسين في المائة ...محدنكم تتكلمو ع
أولوية المرحلة، بل وأولوية الأولويات، الحرب على الفساد والمفسدين مهما كان قربهم، أو بعدهم من النظام الحاكم، وأولوية الأولويات، الإبتعاد عن الإنتقالية في كل عهدة، وفي كل زمان ،وأولوية الأولويات العد