تزامنت عودة السياسي، والرجل الوطني البارز بيجل ولد هميد مع ضجة كبيرة تتعلق بإكتشاف حركة إيرا لحالة عبودية في بلدة عين فربة ،وقد أطلقت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان قافلة توعوية عن مخاطر الإسترقاق وا
تطل علينا ذكرى مريرة صعبة تعود بشعبنا الفلسطيني إلى أربع سنوات بعد المئة، مضت من الألم والقهر والحرمان والحروب والقتل والتشريد والتهويد والاستيطان؛ حيث اقترفت ما يسمى
في كثير من الأحداث المماثلة "الاجتماعات القبلية بكل أنواعها حتى التي تلبس لبوس السياسية "ظلت الأمور طبيعية إلى اليوم الذي تحدَث فيه الدكتور الوزير محمد محمود ولد بيَ عن مزايا وعمق وجذور إحدى الإمار