مبدئيا لست أنا صاحب هذا السؤال لأنني أعرف أين المعارضة، فالسؤال طرحه أحدهم قبل أيام محاولة منه التماس العذر للمعارضة، وردا بواسطة كفه لسيل الأسئلة الجارف حول اختفائها من المشهد رغم أن النظام الذي ك
لا يخفى على أحد حجم الإنجازات السياسية والإجتماعية والاقتصادية والأخلاقية المتحققة خلال هاتين السنتين المنصرمتين من حكم فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ولا تخفى عليه كذلك الإكراه
المساس من أعراض الآخرين، مدان جملة وتفصيلا، انطلاقا من معايير دينية، وأخلاقية، هذا من المسلمات التي يتفق عليها العقلاء،وإنطلاقا من أن للحرية حدود، وضوابط دينية وإنسانية ،فإن المخاوف تكمن في تحوير ق
في ختام اجتماعه الدوري اتخذ مجلس شورى تواصل عدة توصيات على رأسها:" مطالبة الحكومة بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية،..." تأتي هذه الدعوة ركوبا لموجة، كما عودتنا الجماعة، ولا تعبر عن الموقف الحقيقي لحر
ما جرى في نيوزيلندا من رفضٍ رسميٍّ للمذبحة ضد المصلين ونبذٍ لخطابات الكراهية لليمين المتطرف؛ وما جرى بالأمس القريب في كندا من اعتبار دهس أسرة من المسلمين عملا إرهابيا قذرا ومشينا، و من إعلان ا
أطفال الفقراء، الذين غادروا المدارس في وقت مبكر،أو لم يتعلموا،أصلاً، يضرون بأنفسهم، وأهلهم،قبل أن يتضرر منهم ،غيرهم،ويصبحوا مثيرين للقلق والخوف،شأنهم،في ذلك، شأن الشذاذ،من أبناء الطبقة،البرجوازية،