عند الإعلان عن استخراج ثروة جديدة، ينتاب المجتمع الشنقيطي فرح عارم، ظناً،منه، أنه سيودع الفقر، ويعيش في رغد ورفاهية، شأن إخوته الذين تقاسم معهم التاريخ والديانة والعادات والتقاليد،ونعني بالطبع ،الإ
التغيير الحقيقي والملموس هو ما جناه مناضلو الحركة الإنعتاقية، إيرا، وزعيمها، بيرام الداه اعبيد، من السجن، الى إقامة المؤتمرات الدولية، وعقد المؤتمرات في قصر المؤتمرات لما للمكان من رمزية، ويحمل من
لا تكاد تخف فاجعة في الشرق الموريتاني حتى تأتي فاجعة،أخرى أكثر بشاعة وحيوانية من سابقتها، في شهر فبراير قتل سبعة موريتانيين في بلدة نارا، بدم بارد، واليوم تتكرر ظاهرة الإعتداءات الغير مسبوقة ضد ال
دأبت أحزاب المعارضة الراديكالية طيلة العشرية الفارطة، وقبلها، تنظر الى الواقع الإقتصادي والسياسي والإجتماعي، للبلاد، نظرة سوداوية، قاتمة، مهما كان تعاطي النظام السياسي معها، تعاطيا إيجابيا، سواء خل
في الوقت الذي تدق فيه طبول الحرب في أوروبا منذرة بوقوع حرب عالمية ثالثة، شهدت الساحة الدولية متغيرات كبرى، في المشرق والمغرب، لعل أبرزها، انتصار حركة طالبان على العالم الحر وفق تعبير جورج بوش الثان
يوجد عمق، عربي، وإفريقي، ويترسخ هذين العمقين، أكثر، فأكثر، في الثقافة والعادات والتقاليد، وحسب الثنائية التي تقسم المجتمع طبيعيا من قبيل، لكور والبيظان بصرف النظر عن ألوانهم ،عامل التواصل مع دول إ
كيف نفسّر هذا التناقض الخطير الذي تعيشه مجتمعات كثيرة في العالم، بين قلّة تملك الكثير، وكثرة تملك القليل أو لا تملك شيئاً ويعاني بعضها من التشرّد وعدم الرعاية الصحّية ومن الجوع أو حتّى الاضطرار إلى