...ولا يدخل تعيين شخصيات محسوبة على المعارضة، في مجال " الحرام " ولا في " الإثم " السياسي، بل العكس، يدخل في حسن الشراكة، والتعقل في إدارة الشأن، العام، صحيح أن حجم المعارضة في الجهاز الإداري، لم
حين يتجالس، باحثون، في منبر، من المنابر، أو ينزوي أحد الكتاب،في غرفة، هادئة، آخر الليل، يقرأ، ويشخصن، الأسباب والمعوقات التي تحول دون تطور بلد حباه الله دون غيره من البلدان في شبه المنطقة بثروات
التبغ مضر بالصحة، كما أن الشرائحية أفيون، الشعوب، أن نؤسس لعقد إجتماعي جديد، مستحيل، لأن التغييرات المجتمعية، بطيئة جدا،ففي القارة العجوز، مهد الوعي والتقدم والإكتشافات، والثورات كلها، توجد مزايا م
لايسعني بصفتي مواطنا موريتانيا، مخلصا لوطنه مؤمنا بحوزته الترابية، ساعيا الى كل رفعة له وتمثيل حسن، إلا ان أتقدم بخالص التهنئة للشعب الموريتاني والقيادة الوطنية، وإلى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ ال