موريتانيا تعاني من إختلالات جيو إقتصادية واجتماعية وثقافية عميقة، والذين شاركوا في كعكة الحكومات السابقة، هم من وضعوا البلاد في هذه الوضعية المزرية...تفشي ظاهرة الفساد، وتدني الخدمات، والإعتماد على
مع كامل التقدير والاحترام، ليس المهم البوح بمشاكل الشعب، المهم تجسيد الوعود التي كان الشعب، يمنى بها، منذ أمس ويصدرون تعميمات بفتح الأبواب و،يعطون أرقام رؤساء المصالح، فلماذا هذا التأخر، بعد أن وبخ
أجمل ما في خطاب مدريد، هو أن أصبح للفقر أنصار، من نخبة، النخبة ، ومن المفارقات أن هؤلاء الصفوة، من المتأدلجين، من الشرق، والغرب، وأولئك الذين جاهدوا، ،وتغنوا، بثراء موريتانيا، خلال العشرية، بيد أن
عند الإعلان عن استخراج ثروة جديدة، ينتاب المجتمع الشنقيطي فرح عارم، ظناً،منه، أنه سيودع الفقر، ويعيش في رغد ورفاهية، شأن إخوته الذين تقاسم معهم التاريخ والديانة والعادات والتقاليد،ونعني بالطبع ،الإ
التغيير الحقيقي والملموس هو ما جناه مناضلو الحركة الإنعتاقية، إيرا، وزعيمها، بيرام الداه اعبيد، من السجن، الى إقامة المؤتمرات الدولية، وعقد المؤتمرات في قصر المؤتمرات لما للمكان من رمزية، ويحمل من
لا تكاد تخف فاجعة في الشرق الموريتاني حتى تأتي فاجعة،أخرى أكثر بشاعة وحيوانية من سابقتها، في شهر فبراير قتل سبعة موريتانيين في بلدة نارا، بدم بارد، واليوم تتكرر ظاهرة الإعتداءات الغير مسبوقة ضد ال