في عالم قلما تخلو منه منطقة، أو دولة، من القلاقل والفتن والفوضى، يعتبر " التقارب " بين النظام الحاكم والقوى المؤثرة في المجتمع ، من أحزاب و حركات حقوقية، و نقابات " حصانة " فما أحرق منطقة الشرق الأ
عاني الدولة الموريتانية منذ فترة؛ من بين ما تعاني؛ من جماعة من المرتزقة تعيث في الوطن فسادا، وتتستر على أعمالها بالولاء المزيف والخداع، وتسيير مع الحاكم أيا يكن، ترافقه كالظل، وتخدعه، كالطفل الصغير
كثيرة هي التجارب و الخطط التنموية التي غيرت مجرى التاريخ والأمم ،من خطة مارشال للنهوض بأوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، الى خطة المارد الصيني ماوتسيتينغ، ثم توالي الخطط في أركان شتى من العام، من
توجه جديدة..إلغاء الكرنفالات، الديكورية، التي لا تقدم، فقد أبعد تطبيلهم، ومسلسلاتهم الرئيس، معاوية ولد الطائع، وأزاح تطبيلهم، وتلونهم الرئيس سيدي ولد الشيخ عبدالله، لتثبت الأيام سرعة تقلبهم، ونسي
اليوم لا توجد معارضة، خطاب المعارضة، جاء في برنامج تعهداتي، لذا ذابت المعارضة، أو وجدت في شخص ولد الشيخ الغزواني من يتبنى مطالبها، ومن أبرزها الإنفتاح السياسي، وقد وقع، ثم محاربة الفساد، وقد وقعت،
ساحل العاج جوهرة إفريقيا، والسنغال دولة إفريقية في ثوب أوروبي..
للكرسي طعم خاص، اغير الطبيعة، ونسي في القوانين ،والقلة القليلة من زعماء القارة السمراء، من يحترمون شعوبهم...