في موريتانيا حكمة شعبية تقول:
لكهولة لفصول امعاهم صعيب، لذا تكره الفتيات عادة الزواج بكبار السن،والسائقين في سيارات الأجرة، لا يحبون حمل الشيوخ والمسنين .
ربح الدولة، يختلف عن ربح الأفراد، ربح الدولة يكمن في توفير الخدمة العمومية لأكبر عدد من الأفراد، وبأقل الأثمان، وهنا تدخل سلسلة الندوات الحوارية التي تنظمها قناة الموريتانية، وإذاعة الخدمة العمومية
لا يعاني بلدنا المفجوع في كل نخبه الثقافية والعلمية والفكرية والسياسية من خور وعجز عن العطاء وإخفاق في حمل لواء التوعية والتشييد على الرغم من تخرج أفرادها في كل جامعات ومعاهد العالم ونهلها من كل ين
في عالم الماديات، وفي ظل تشعب الحياة، وتدني العملة الوطنية، وارتفاع الأسعار، إنقلبت موازين القوى، في سوق التوظيف ، هبوطاً واحتقاراً حتى صارت مهنة التدريس، والتعلم، مهنة من لا مهنة له!