بالأمس أطفال وشباب في حزب الشعب ،شهدوا المشاهد كلها، رقصوا وصفقوا وغنوا وألقوا الأشعار للرئيس المؤسس المختار ولد داداه رحمه الله ولما توارى عن الأنظار استبدلوا القصائد ...،فإذا كان الراحلان أسام
العميد عبد الله السالم ولد أحمدوا عين المستشار الخاص لرئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية مكلفا بالمصالحة و التحكيم..
ولد أحمدوا واكب كل الأنظمة و يتمتع بخبرة واسعة في المجال السياسي...
كانت لعمالقة الموالاة، ويبدو أن الضيوف الجدد اختطفوا منهم نقرة مارك هذه " أعجبني " ،فهي تدل على الرضا وقبول ماهو واقع، دون إعتراض...بالطبع النضال صعيب، على الفقراء وما أكثرهم، خاصة في زمن العسرة، و
صورة الخريطة باللون الأخضر الجذاب الذي يبعث الى الأريحية و الهدوء، ولكن الواقع، جفاف وحطام ونيران ودخان ومجاعة هنا وهناك وصراعات وفتن سواء في دول المركز أو دول الأطراف ...
وأخيرا تحقق الحلم بعد طول انتظار، وكثير من الشائعات ،تلو الأخرى، منذ تسلم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لسدة الحكم، وزارة العدل، تنهي متابعة رجلي الأعمال محمد ولد بوعماتو، والمصطفى ولد لمام الشافع
ثلاثة علموانا أن حب الشهوات زائل،، وأن الحب الحقيقي، هو مايتجسد على أرض الواقع، مهاتير محمد، عقد العزم على رفاهية ماليزيا، فشيد ناطحات السحاب، و أصبح الماليزي، لا يتغذى، ولا يستر عورته، ولا يتعا