
ليس بالمحسنات اللفظية، وزخرف الكلام، تبنى المجتمعات، فقر الأرض، يعوض، بالأفكار الخلاقة،هكذا، علمنا مهاتيرمحمد، و بولكاغامى،
لقمة العيش، من خارج الديار، والبلاد، على نهر بطول 600كلم....الطاقم الحقيقي، المرجو منه، وضع البلاد في خانة الدول الصاعدة، مازال في الطريق... عشنا وشفنا، نهج الإخفاق،وخيبة الآمال...
محمد ولد سيدي