الوضعية السياسية الراهنة عصية على الفهم و التحليل، فقد أحكم ولد الغزواني حلقاتها، فرمى بنا في مبهمةٍ ليلها أجلى من نهارها، و آهلُها أخلى من قفارها، فما الذي يجعل الرجل واجماً أمام اتخاذ قرار حازم
إذا ذكر الكرم فهو حاتم، وإذا ذكر في مجلس فإن الإبتسامة ستكون قاسم مشترك بينه والحضور؛ وإذا ذكر التواضع فإنه لم يكن يوما يعرف التكبر والإستعلاء على الآخرين ، كان رحيما بالفقراء، لطيفا مع الضعفاء، لا
أن نكتب عن المثقف الموريتاني، يعني أن نتناول محطات و عذابات، و مسيرات، حافلة بالتجدد، والتغير ، التقارب ، و التباعد، التنافر والتعاطي تارة أخرى، كهذه الذي نحن فيه الآن، ولا يعلم اللاعبون السياسيون
تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وبشراكة مع وزارة الثقافة والاتصال، وبدعم من عمالة خنيفرة والمجلس الإقليمي لخنيفرة ومجموعة الجماعات الأطلس والمجلس الجماعي لخنيفرة والم
لا يهمنا- ولايهم ولاية اترارزة- منصب الوزير الأول ؛ المهم أن يكون من الولايات الشرقية، أو الوسطى،- كما عهدنا- فهل نجحت حكومات رؤساء الوزراء هؤلاء في تنمية حقيقية؟
لا بُد أنّ العقيد معمر القذافي الزعيم الليبي الراحل يفرك يديه فرحًا في قبره، وهو يرى أحد أكبر طُموحاته السياسيّة تتحقّق عمليًّا، من خلال إعلان 15 دولة في غرب أفريقيا الاتّفاق على اعتماد العملة المح