سنرى إرتفاعا للمديونية، و البطالة، وستواصل الزراعة أوجاعها، ويزداد التعليم مرضا، والصحة داء
...الوجوه القديمة عجزت عن إستحداث نهضة، وعجزت عن تطوير البنية التحتية، والمشاريع الخدمية، حتى اليوم إنقطعت المياه و الكهرباء ، الحقيقة أن الطلائع الأولية لحكومة رئيس العهد مخيبة، لقد سئمنا من وجوه تتفننت في الفشل، في حكومات الفشل، من عهد ولد الطائع، وما بعده...أول شيء حذرنا منه هو نظرية التدوير المدمرة، الوطن مليء بالكوادر في جميع التخصصات أثبتوا جدارتهم في الداخل والخارج ، و الدولة لم تحدد النسل كي لا تفرض الضرورة مالا يستغنى عنهم .
لقد منحناك أصواتنا سيدي الرئيس، ولكن العناوين التي رأيناها في البداية أخبرتنا أننا لم نتقدم قيد أنملة.