إذا كانت غزة تكتوي اليوم بسحب ماطرة من القنابل والصواريخ وقذائف الهاون جوا وبحرا وبرا، وقلما يمر يوم، إلا وسقط فيه شهداء، ودمرت فيه مباني، ناهيك عن حصار الأشقاء، الأشد من إيذاء الأعداء، فإننا في أم
شعب أبيد في الحرب العالمية الثانية، يجب أن لايبيد ،ومازالت تلك الآثار، ظاهرة للعيان، ولكي يجتمع هذا الشعب، في وعد بلفور المشؤوم، لابد من إعادة نظر في أساليب لم تجلب إلا الأمن ،رغم الغطرسة العسكرية،
كنت من دعاة تجربة قيادة النساء لرئاسة الوزراء، أو حتى رئاسة الجمهورية، لإعتبارات معينة، أبرزها أن قيادة، المدنيين وأصحاب،النياشين،في مجتمع الشعر والفقه والمعرفة ولغضة الضاد عجزوا أن يبنوا إقتصادا
قبل حديث،الوزير الأول محمد ولد بلال، عن بطء تنفيذ برنامج تعهداتي في قطاعات شتى، رغم وجود الأموال اللازمة، كنا ندرك ذلك، التباطؤ، لماذا التناقض والقول بتنفيذ البرنامج وفق ما هو مطلوب،،،